Liste des textes

Le plaisir des oreilles par la science de l'Audition (متعة الأسماع في علم السّماع) - 12e. s.

Aḥmad b. Yūsuf al-Tīfāŝī

  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • None
  • مقدّمة
  • الباب الأوّل: فِي شَرَفِ السَّمَاعِ عَلَى الإِطْلَاقِ, وَفَضِيلَةِ الأَلْحَانِ, وَمَاتُؤَثِّرُهُ مِنْ بَدَائِعِ الآثَارِ فِي جَسَدِ الإِنْسَانِ
  • الباب الثاني : فِي عِظَمِ غِنَاءِ السَّمَاعِ عَلَى المُدَامِ, وَخُصُوصِيَّتِهِ بِهَا دُونَ كُلِّ مَقَامٍ
  • الباب الثّالث: فِي أَوْفَقِ السَّمَاعِ عَلَى الشَّرَابِ
  • الباب الرّابع: فِي رُتْبَةِ الغِنَاءِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
  • الباب الخامس: فِي المَعَانِي التِّي تَكْمُلُ اللَّذَّةُ لِلسَّامِعِ بِإِجْتِمَاعِهَا فِي السَّمَاعِ
  • الباب السّادس: فِيمَا تُؤَثِّرُهُ طَبَقَاتُ الأَوْتَارِ فِي الطَّبَائِعِ الأرْبَعَةِ التِّي رُكِّبَ عَلَيْهَا جَسَدُ الإِنْسَانِ مِنْ عَجَائِبِ الآثَارِ
  • الباب السّابع: فِي السِّرِّ الإِلَاهِيِّ المُوجِبِ لِتَاْثِرِ الأَلْحَانِ فِي نُفُوسِ البَشَرِ وَالحَيَوَانِ
  • الباب الثّامن: فِي عَدَدِ الخِصَالِ التِّي يَسْتَحِقُّ المُغَنِّي اِجْتِمَاعَهَا فِيهِ زِينَةِ الكَمَالِ
  • الباب التّاسع: فِي كَيْفِيَّةِ اِسِتِعْمَالِ السَّمَاعِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
  • الباب العاشر: فِي طُرُقِ النَّاسِ فِي الغِنَاءِ عَلَى اِخْتِلَافِ طَبَقَاتِهِمْ, وَمَحْفُوظِ أَهْلِ المَغْرِبِ فِيهِ
  • الباب الحادي عشر: فِي قَوَانِينِ الغِنَاءِ الأَنْدَلُسِيِّ وَآلَاتِهِمْ فِيهِ
  • الباب الثّاني عشر: في الأَصْلِ الذّي يَرْجِعُ إليهِ الغِنَاءُ القَدِيمُ, وَفي بُحُورِ التَّلْحِينِ التّي يَرْجِعُ إليها سَائِرُالأغاني المُسْتَعْمَلَةِ عند العَجَمِ وَالعَرَبِ بِالمَشْرِقِ وَالمَغْرِب
  • الباب الثّالث عشر: فِي ذِكْرِ مَحْفُوظِ عَامَّةِ المُغَنِّينَ فِي عَصْرِنَا هَذَا بِالمَشْرِقِ مِنْ أَشْعَارِ الغِنَاءِ
  • الباب الرّابع عشر: فِي ذِكْرِ التَّفَاضُلِ بَيْنَ الغِنَاءِ المُرْسَلِ القَلِيلِ الأَدْوَارِ وَالنَّغَمَاتِ, وَضِدِّهِ مِمَّا هُوَ ثَقِيلُ العَمَلِ وَالنَّغَمَاتِ
  • الباب الخامس عشر: فِي ذِكْرِ مَايُشَاكِلُ الأَلْحَانَ مِنَ المَعَانِي وَمَا يُوَافِقُهَا مِنَ الأَشْعَارِ
  • الباب السّادس عشر: فِي كَمِّيَّةِ حُدُودِ الغِنَاءِ
  • الباب السّابع عشر: فِي مَعْدِنِ الغِنَاءِ العَرَبِيِّ, وَمَنْبَعِهِ, وَمَنْشَاهِ
  • الباب الثّامن عشر: فِي تَفْضِيلِ الغِنَاءِ القَدِيمِ عَلَى المُحْدَثِ
  • الباب التّاسع عشر: فِي كَيْفِيَّةِ صَنْعَةِ التَّلْحِينِ
  • الباب العشرون: فِي مِقْدَارِ طَرَبِ مَنْ عَلَتْ مَرْتَبَتُهُ فِي مَعْرِفَةِ الغِنَاءِ عَلَى السَّمَاعِ
  • الباب الحادي والعشرون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يَبْتَدِئَ بِهِ المُغَنِّي فِي أَوَّلِ جُلُوسِهِ لِلْغِنَاءِ
  • الباب الثّاني والعشرون: فِي الشَّرَائِطِ المُوجِبَةِ لِكَمَالِ المُغَنِّي, وَحُسْنِ مَوْقِعِهِ مِنْ نُفُوسِ السَّامِعِينَ
  • الباب الثّالث والعشرون: فِيمَا يُسْتَحْسَنُ مِنَ التَّصْرِيحِ بِهِ وَالتَّلْوِيحِ فِي الغِنَاءِ, وَمَا يُسْتَقْبَحُ فِيهِ
  • الباب الرّابع والعشرون: فِي أَدَبِ الزَّهْزَهَةِ لِلْرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
  • الباب الخامس والعشرون: فِي شُرُوطِ المُغَنِّي الحَاذِقِ فِي الغِنَاءِ, وَوُجُوبِ إِجْتِمَاعِ العِلْمِ وَالعَمَلِ لَهُ
  • الباب السّادس والعشرون: فِي إِخْتِيَارِ الوَلَائِدِ وَالوِلْدَانِ لِتَعْلِيمِ الغِنَاءِ
  • الباب السّابع والعشرون: فِي مَنْ يُسْتَطَابُ سَمَاعُ الغِنَاءِ مِنْهُ
  • الباب الثّامن والعشرون: فِيمَا يَجِبُ لِلْغِنَاءِ مِنَ التَّوَقُّرِ وَالإِنْصَاتِ
  • الباب التّاسع والعشرون: فِي أَجْنَاسِ العَرُوضِ وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْأَلْحَانِ.
  • الباب الثّلاثون: فِي الهَيْئَةِ التِّي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا المُغَنِّي عِنْدَ المُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ
  • الباب الحادي والثّلاثون: فِي أَوَّلِ مَنْ إِخْتَرَعُ الإِيقَاعَ وَإِبْتَدَعَهُ
  • الباب الثّاني والثّلاثون: فِي الطُّرَقِ، وَعَدَدِهَا، وَأَصُولِهَا، وَفُرُوعِهَا
  • الباب الثّالث والثّلاثون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يُسْتَعَمَلَ فِي الطَّرَائِقِ مِنَ الأَلْحَانِ
  • الباب الرّابع والثّلاثون: فِي صِفَةِ الأُرْغُنِّ مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ
  • الباب الخامس والثّلاثون: فِي صِفَةِ الرَّبَابِ [مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ]
  • الباب السّادس والثّلاثون: فِي صِفَةِ العُودِ مِنْ رَسَائِلِ إِخْوَانِ الصَّفَاءِ
  • الباب السّابع والثّلاثون: فِي مُمَاثَلَةِ قَوَانِينِ المُوسِيقَى لِقَوَانِينِ العَرُوضِ
  • الباب الثّامن والثّلاثون: فِي أَزْمَانِ النَّقَرَاتِ وَالإِيقَاعَاتِ وَمُلَازَمَتِهَا وَمُنَافَرَتِهَا، المُسَمَّى دُخُولًا وَخُرُوجًا فِي الإِيقَاعِ
  • الباب التّاسع والثّلاثون: فِي أَوْتَارِ العُودِ، وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْعَنَاصِرِ الأَرْبَعَةِ مِنَ الأَرْكَانِ وَالطَّبَائِعِ الأَرْبَعَةِ مِنْ طَبَائِعِ الإِنْسَانِ
  • الباب الأربعون: فِي قَوَانِينِ الأَلْحَانِ العَرَبِيَّةِ
  • الباب الحادي والأربعون: فِي مَا تَفْعَلُهُ الأوْتَارُ المُسْتَحْصَفَةُ وَالمُتَخَلْخِلَةُ مِنَ الآثَارِ فِي أَخْلَاطِ الأَمْزِجَةِ الإِنْسَانِيَّةِ
  • الباب الثّاني والأربعون: فِي الأَوْقَاتِ مِنَ الزَّمَانِ التِّي يَجِبُ أَنْ تُدْعَى فِيهَاالقِيَانُ
  • الباب الثّالث والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مَلِيحِ الأَشْعَارِ فِي أَوْصَافِ الغِنَاءِ وَالمُغَنِّينَ، [وَآلَاتِهِمْ مِنَ النَّظْمِ البَدِيعِ الرَّائِقِ]
  • الباب الرّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مُلَحِ الأَشْعَارِ فِي آلَاتِ الغِنَاءِ وَأَصْوَاتِهَا
  • الباب الخامس والأربعون: فِي مَلِيحِ مَا جَاءَ مِنْ الأَشْعَارِ [فِي ذَمِّ المُغَنِّينَ وَالزَّمَرَةِ غَيْرِ المُجِيدِينَ]
  • الباب السّادس والأربعون: في الرّقصِ، والشّروطِ الموجِبةِ فيها للإحْسانِ، المُسَلَّمةِ من الخطإ والنُّقْصانِ، وذِكرِ أَنْواعِهِ، ونسبة كلِّ نوعٍ منهُ لِمُسْتَعْمِلِهِ من أَرْبَابِ الأقاليمِ والبُلدَان
  • الباب السّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ بَدِيعِ النَّظْمِ وَرَائِقِهِ لِشُعَرَاءِ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ فِي جَمِيعِ أَنْوَاعِ الرَّقْصِ وَالخَيَالِ