- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
- None
|
- مقدّمة
- الباب الأوّل: فِي شَرَفِ السَّمَاعِ عَلَى الإِطْلَاقِ, وَفَضِيلَةِ الأَلْحَانِ, وَمَاتُؤَثِّرُهُ مِنْ بَدَائِعِ الآثَارِ فِي جَسَدِ الإِنْسَانِ
- الباب الثاني : فِي عِظَمِ غِنَاءِ السَّمَاعِ عَلَى المُدَامِ, وَخُصُوصِيَّتِهِ بِهَا دُونَ كُلِّ مَقَامٍ
- الباب الثّالث: فِي أَوْفَقِ السَّمَاعِ عَلَى الشَّرَابِ
- الباب الرّابع: فِي رُتْبَةِ الغِنَاءِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
- الباب الخامس: فِي المَعَانِي التِّي تَكْمُلُ اللَّذَّةُ لِلسَّامِعِ بِإِجْتِمَاعِهَا فِي السَّمَاعِ
- الباب السّادس: فِيمَا تُؤَثِّرُهُ طَبَقَاتُ الأَوْتَارِ فِي الطَّبَائِعِ الأرْبَعَةِ التِّي رُكِّبَ عَلَيْهَا جَسَدُ الإِنْسَانِ مِنْ عَجَائِبِ الآثَارِ
- الباب السّابع: فِي السِّرِّ الإِلَاهِيِّ المُوجِبِ لِتَاْثِرِ الأَلْحَانِ فِي نُفُوسِ البَشَرِ وَالحَيَوَانِ
- الباب الثّامن: فِي عَدَدِ الخِصَالِ التِّي يَسْتَحِقُّ المُغَنِّي اِجْتِمَاعَهَا فِيهِ زِينَةِ الكَمَالِ
- الباب التّاسع: فِي كَيْفِيَّةِ اِسِتِعْمَالِ السَّمَاعِ فِي مَجْلِسِ الشَّرَابِ
- الباب العاشر: فِي طُرُقِ النَّاسِ فِي الغِنَاءِ عَلَى اِخْتِلَافِ طَبَقَاتِهِمْ, وَمَحْفُوظِ أَهْلِ المَغْرِبِ فِيهِ
- الباب الحادي عشر: فِي قَوَانِينِ الغِنَاءِ الأَنْدَلُسِيِّ وَآلَاتِهِمْ فِيهِ
- الباب الثّاني عشر: في الأَصْلِ الذّي يَرْجِعُ إليهِ الغِنَاءُ القَدِيمُ, وَفي بُحُورِ التَّلْحِينِ التّي يَرْجِعُ إليها سَائِرُالأغاني المُسْتَعْمَلَةِ عند العَجَمِ وَالعَرَبِ بِالمَشْرِقِ وَالمَغْرِب
- الباب الثّالث عشر: فِي ذِكْرِ مَحْفُوظِ عَامَّةِ المُغَنِّينَ فِي عَصْرِنَا هَذَا بِالمَشْرِقِ مِنْ أَشْعَارِ الغِنَاءِ
- الباب الرّابع عشر: فِي ذِكْرِ التَّفَاضُلِ بَيْنَ الغِنَاءِ المُرْسَلِ القَلِيلِ الأَدْوَارِ وَالنَّغَمَاتِ, وَضِدِّهِ مِمَّا هُوَ ثَقِيلُ العَمَلِ وَالنَّغَمَاتِ
- الباب الخامس عشر: فِي ذِكْرِ مَايُشَاكِلُ الأَلْحَانَ مِنَ المَعَانِي وَمَا يُوَافِقُهَا مِنَ الأَشْعَارِ
- الباب السّادس عشر: فِي كَمِّيَّةِ حُدُودِ الغِنَاءِ
- الباب السّابع عشر: فِي مَعْدِنِ الغِنَاءِ العَرَبِيِّ, وَمَنْبَعِهِ, وَمَنْشَاهِ
- الباب الثّامن عشر: فِي تَفْضِيلِ الغِنَاءِ القَدِيمِ عَلَى المُحْدَثِ
- الباب التّاسع عشر: فِي كَيْفِيَّةِ صَنْعَةِ التَّلْحِينِ
- الباب العشرون: فِي مِقْدَارِ طَرَبِ مَنْ عَلَتْ مَرْتَبَتُهُ فِي مَعْرِفَةِ الغِنَاءِ عَلَى السَّمَاعِ
- الباب الحادي والعشرون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يَبْتَدِئَ بِهِ المُغَنِّي فِي أَوَّلِ جُلُوسِهِ لِلْغِنَاءِ
- الباب الثّاني والعشرون: فِي الشَّرَائِطِ المُوجِبَةِ لِكَمَالِ المُغَنِّي, وَحُسْنِ مَوْقِعِهِ مِنْ نُفُوسِ السَّامِعِينَ
- الباب الثّالث والعشرون: فِيمَا يُسْتَحْسَنُ مِنَ التَّصْرِيحِ بِهِ وَالتَّلْوِيحِ فِي الغِنَاءِ, وَمَا يُسْتَقْبَحُ فِيهِ
- الباب الرّابع والعشرون: فِي أَدَبِ الزَّهْزَهَةِ لِلْرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
- الباب الخامس والعشرون: فِي شُرُوطِ المُغَنِّي الحَاذِقِ فِي الغِنَاءِ, وَوُجُوبِ إِجْتِمَاعِ العِلْمِ وَالعَمَلِ لَهُ
- الباب السّادس والعشرون: فِي إِخْتِيَارِ الوَلَائِدِ وَالوِلْدَانِ لِتَعْلِيمِ الغِنَاءِ
- الباب السّابع والعشرون: فِي مَنْ يُسْتَطَابُ سَمَاعُ الغِنَاءِ مِنْهُ
- الباب الثّامن والعشرون: فِيمَا يَجِبُ لِلْغِنَاءِ مِنَ التَّوَقُّرِ وَالإِنْصَاتِ
- الباب التّاسع والعشرون: فِي أَجْنَاسِ العَرُوضِ وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْأَلْحَانِ.
- الباب الثّلاثون: فِي الهَيْئَةِ التِّي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا المُغَنِّي عِنْدَ المُلُوكِ وَالرُّؤَسَاءِ
- الباب الحادي والثّلاثون: فِي أَوَّلِ مَنْ إِخْتَرَعُ الإِيقَاعَ وَإِبْتَدَعَهُ
- الباب الثّاني والثّلاثون: فِي الطُّرَقِ، وَعَدَدِهَا، وَأَصُولِهَا، وَفُرُوعِهَا
- الباب الثّالث والثّلاثون: فِيمَا يَجِبُ أَنْ يُسْتَعَمَلَ فِي الطَّرَائِقِ مِنَ الأَلْحَانِ
- الباب الرّابع والثّلاثون: فِي صِفَةِ الأُرْغُنِّ مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ
- الباب الخامس والثّلاثون: فِي صِفَةِ الرَّبَابِ [مِنْ كِتَابِ ابْنِ الطَّحَّانِ]
- الباب السّادس والثّلاثون: فِي صِفَةِ العُودِ مِنْ رَسَائِلِ إِخْوَانِ الصَّفَاءِ
- الباب السّابع والثّلاثون: فِي مُمَاثَلَةِ قَوَانِينِ المُوسِيقَى لِقَوَانِينِ العَرُوضِ
- الباب الثّامن والثّلاثون: فِي أَزْمَانِ النَّقَرَاتِ وَالإِيقَاعَاتِ وَمُلَازَمَتِهَا وَمُنَافَرَتِهَا، المُسَمَّى دُخُولًا وَخُرُوجًا فِي الإِيقَاعِ
- الباب التّاسع والثّلاثون: فِي أَوْتَارِ العُودِ، وَمُنَاسَبَتِهَا لِلْعَنَاصِرِ الأَرْبَعَةِ مِنَ الأَرْكَانِ وَالطَّبَائِعِ الأَرْبَعَةِ مِنْ طَبَائِعِ الإِنْسَانِ
- الباب الأربعون: فِي قَوَانِينِ الأَلْحَانِ العَرَبِيَّةِ
- الباب الحادي والأربعون: فِي مَا تَفْعَلُهُ الأوْتَارُ المُسْتَحْصَفَةُ وَالمُتَخَلْخِلَةُ مِنَ الآثَارِ فِي أَخْلَاطِ الأَمْزِجَةِ الإِنْسَانِيَّةِ
- الباب الثّاني والأربعون: فِي الأَوْقَاتِ مِنَ الزَّمَانِ التِّي يَجِبُ أَنْ تُدْعَى فِيهَاالقِيَانُ
- الباب الثّالث والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مَلِيحِ الأَشْعَارِ فِي أَوْصَافِ الغِنَاءِ وَالمُغَنِّينَ، [وَآلَاتِهِمْ مِنَ النَّظْمِ البَدِيعِ الرَّائِقِ]
- الباب الرّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ مُلَحِ الأَشْعَارِ فِي آلَاتِ الغِنَاءِ وَأَصْوَاتِهَا
- الباب الخامس والأربعون: فِي مَلِيحِ مَا جَاءَ مِنْ الأَشْعَارِ [فِي ذَمِّ المُغَنِّينَ وَالزَّمَرَةِ غَيْرِ المُجِيدِينَ]
- الباب السّادس والأربعون: في الرّقصِ، والشّروطِ الموجِبةِ فيها للإحْسانِ، المُسَلَّمةِ من الخطإ والنُّقْصانِ، وذِكرِ أَنْواعِهِ، ونسبة كلِّ نوعٍ منهُ لِمُسْتَعْمِلِهِ من أَرْبَابِ الأقاليمِ والبُلدَان
- الباب السّابع والأربعون: فِيمَا جَاءَ مِنْ بَدِيعِ النَّظْمِ وَرَائِقِهِ لِشُعَرَاءِ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ فِي جَمِيعِ أَنْوَاعِ الرَّقْصِ وَالخَيَالِ
|